بعد أن وجد العالم أنه لابد من الإتجاه نحو الطاقة الجديدة و المتجددة ، و التي تسمى بالطاقة الخضراء ( الرياح و الشمس الجيوحرارية Géo - Thermal ) ، ظهرت الكثير من البحوث و التطبيقات للطاقة الصديقة للبيئة ، كمكمل و ربما في مابعد كبديل للطاقة الأحفورية الناضبة ( البترول ، الفحم ، الغاز الطبيعي ) .
لهذا نجد في الدول الفتية بهذا المجال ، مثل الصين الشعبية ، الطاقة الخضراء ، حيث تساهم فيها مدينة - ديزهوي - بمقاطعة ( شاندونج ) شرقي الصين بأكبر مصنع في العالم ينتج الجيل الأحدث من السخانات الشمسية ،و بينما تتزود أبنية الجزء القديم من المدينة من هذه السخانات بنسبة 90 % ، يتزود الجزء الجديد بنسبة 100%.
تعمل السخانات الشمسية ل (( تورموس )) Thormos بجدارين بينهما هواء مفرغ ، فتدخل أشعة الشمس و تسخن بحرارتها الماء الساري في قلب الأنبوب ، فيما يمنع الهواء المفرغ تسرب الحرارة إلى الخارج ، ومن ثم تتراكم الحرارة في الماء حتى يسخن و ينتقل بعدها إلى الخزان المعدني حتى يمتلئ ساخنا بكفاءة عالية و في وقت قياسي .
لهذا ليس بغريب أن نشهد في مدينة - ديزهوي - بمقاطعة ( شاندوج ) شرقي الصين ، السخانات الشمسية ، -العاملة بتقنية الأنابيب الزجاجية المفرغة من الهواء - و هي تتراص بجمال فوق صف من أسطح البيوت حديثة خماسية الطوابق .
و يشير رئيس مجلس إدارة المصنع إلى طموح الصين لتغطية ما يترواح بين 15 و 20 % من إحتياجاتها من الطاقة عن طريق الطاقة الشمسية خلال عشر سنوات .
مرحبا بالطاقة الصديقة للبيئة ، و مرحبا بها في العالم العربي الغني بالطاقة طول العالم .
لهذا نجد في الدول الفتية بهذا المجال ، مثل الصين الشعبية ، الطاقة الخضراء ، حيث تساهم فيها مدينة - ديزهوي - بمقاطعة ( شاندونج ) شرقي الصين بأكبر مصنع في العالم ينتج الجيل الأحدث من السخانات الشمسية ،و بينما تتزود أبنية الجزء القديم من المدينة من هذه السخانات بنسبة 90 % ، يتزود الجزء الجديد بنسبة 100%.
تعمل السخانات الشمسية ل (( تورموس )) Thormos بجدارين بينهما هواء مفرغ ، فتدخل أشعة الشمس و تسخن بحرارتها الماء الساري في قلب الأنبوب ، فيما يمنع الهواء المفرغ تسرب الحرارة إلى الخارج ، ومن ثم تتراكم الحرارة في الماء حتى يسخن و ينتقل بعدها إلى الخزان المعدني حتى يمتلئ ساخنا بكفاءة عالية و في وقت قياسي .
لهذا ليس بغريب أن نشهد في مدينة - ديزهوي - بمقاطعة ( شاندوج ) شرقي الصين ، السخانات الشمسية ، -العاملة بتقنية الأنابيب الزجاجية المفرغة من الهواء - و هي تتراص بجمال فوق صف من أسطح البيوت حديثة خماسية الطوابق .
و يشير رئيس مجلس إدارة المصنع إلى طموح الصين لتغطية ما يترواح بين 15 و 20 % من إحتياجاتها من الطاقة عن طريق الطاقة الشمسية خلال عشر سنوات .
مرحبا بالطاقة الصديقة للبيئة ، و مرحبا بها في العالم العربي الغني بالطاقة طول العالم .
المصدر: منتديات النهار الجديد أون لاين - من قسم: البيئة و المحيط
hg'hrm hgoqvhx