بلدية أولاد صابر: عواقب غياب الضمير
إذا خلوت الدهر فلا تقل .... خلوت ولكن قل علي رقيب
ولا تحسبن الله يغفل ساعة.... ولا أن ما يخفى لديه يغيب
عندما يخفي الإنسان (أي المسؤول ) ضميره فالنتيجة هي ظلم وألم ومعاناة وهضم حقوق الآخرين بل عندما يتعود الإنسان على غمر ضميره بالنسيان أو تدريبه على التجاهل فهو في الحقيقة يمارس ظلما بحق نفسه أولا ثم بحق الآخرين وهؤلاء الآخرون هم في العادة الأضعف والأقل قدرة على المقاومة أو حتى برفع الصوت احتجاجا وهذا ما يحصل في هذه المغبونة بلدية أولاد صابر.
غياب الضمير آفة يعاني منها مسؤولي هذه البلدية ونتائج غيابه لا يعرفها الكثير ,وهي تعد من أخطر الأمراض ويكون سببا للمصائب التي تحل على أهالي هذه الأخيرة فكيف من كان به الداء الخطير مسؤولا وواجبه ومسؤوليته الحفاظ على المجتمع من كل شئ من ألأمراض الاجتماعية الفساد المالي والإداري. غياب ضمير المسؤول كارثة !!!!! …. وخير دليل ما نسمع به ويصلنا من خلف أصوارهم ودواليب كواليسهم من صراعات شخصية آدت بدخولهم في نفق مظلم وعواقب وخيمة نذكر بعضها.
*عندما يغيب الضمير كل شيء يصبح مباح ( أصحاب الشهادات والكفاءات سواء موظفين دائمين أم موظفي عقود ما قبل التشغيل تحت وصاية مدام دليلة 1 خريجة مدرسة الإعلام الآلي الخوارزمي أو تحت وصاية مدام دليلة 2 التي تعمل على هواها وبدون رقيب ) , ويغيب الرادع الدافع للعودة, فالضمير يقتل ويسكن القبور قبل صاحبه.
*عندما يغيب الضمير يحضر الظلم ويصبح المسؤول عبدا لذاته وأطماعه ويطبق القانون على فئة معينة من الناس كما هو حاصل في توزيع البناء الريفي في هذه الأيام ( لي هناه النائب الحاج أو نائب لحملات استفاد وما أكثر هذه الفئة المتباهية في المقاهي وشوارع هذه المغبونة على حساب المواطن الضعيف والفقير الذي لا حول ولا قوة له أصبح ينظر بالعين فقط ويرى أصحاب النقل وأصحاب الممتلكات الذين يستطيعون إسكان أنفسهم وغيرهم والذي زاد الطين بلة أولاد البارح الذي شملهم التحقيق وهم من مواليد 84 و85 حتى 1990 يتباهون أمام عباد الله في المقاهي والغريب في الأمر كذلك هم أصحاب ملفات حديثة 2013 والسؤال المحير أين أصحاب ملفات 2008 حتى 2011 يا سيدي المحترم؟ ) سأحاول في الأيام القادمة بعون الله وأصحاب الخير حصر ونشر هذه الأسماء وأترك الحكم لكم.
*عندما يغيب الضمير المهني الصادق والحقيقي ويستبدل مكانه بضمير زائف أو مقلد أشبه بالضمير الكاذب من أجل أن تحل أو تدوم المصالح تعم الفوضى في هذه المغبونة ويصبح بعض المواطنين فوق القانون ( انتشار البنايات الفوضوية في مختلف مناطق البلدية بدون تدخل من طرف المصالح المعنية وفي هذا الفوضى استغل البعض هذا الوضع ... واحد يبني في الرصيف والأخر يبني أمام السكنات الاجتماعية والأخر يبني في التجزئة ويغلق الطريق والبعض استغلوا حافة الوادي وبشكل فوضوي واستولوا عليها بحجة إنشاء حدائق وبطريقة غير منظمة والذي يرمي فضلات البناء على حافة الوادي وفي وسط الطريق و...و... ) ومن هذا المنطلق أين مصالح مراقبة نظافة الأحياء والمحيط حتى المحالات والمقاهي يا عباد الله أصبحت كارثة عظمى ( تذكرت التي تشرف على صحة العباد مدام دليلة 2 super women ليس لديها الوقت لنا تعمل يوم في الأسبوع ...)
*عندما يغيب الضمير المهني الصادق والحقيقي ويستبدل بضمير حب النفس والذات وتحقيق الرغبات والمصالح الشخصية التي طغت على الفرد يطغى الاهمال والفوضى حتى في المجال الصحي وعندما أشرنا في وقت سابق لمواقيت عمل الأطباء بالمركز الصحي وناشدنا مدير الصحة والسيد المحترم رئيس البلدية من أجل التدخل ( المشرف على هذا المركز أخذته العزة بالنفس وغضب من قول الحق وأنا بدوري أطرح عليه سؤال ماذا تقول عندما تقف أمام الله وتسأل على هذه الأمانة التي أنت شخصيا مكلف بها ؟ هل تأخذك العزة بالنفس ؟ هل لديك تبريرات مقنعة ؟ تذكر دائما أنك ستسأل مهما طال الزمن بك !!!! ) ومن أجل هذا سأبعث رسالة الى السيد الوزيرالمكلف لدى الوزير الأول باصلاح الخدمة العمومية وهذا وعد مني ...
نسيبك من ناجاك بالود قلبه .... وليس لمن تحت التراب نسيب
فأحسن جزاء ما اجتهدت فإنما.... بقرضك تجزى والقروض ضروب
فعلا غياب الضمير مرضا فتاكا ينتشر فيهم انتشارا رهيبا جدا حيث أنه ومع الأسف لا علاج له فهو أخطر من أمراضنا المزمنة والحالية إنه حقيقة لهو مرض هذا العصر الحديث . إننا وبكل أسف لم نعرف أو نكتشف حقيقة ضمائرهم والتي كانت في يوم من الأيام تختفي أو تختبئ خلفهم ولكنهم وبحركة صغيرة أو كما يقولون صدمة بسيطة لم يعملوا لها أي حساب ليظهر ويفتضح بعدها المستور وما خفي كان أعظم ولكنه قد ظهر وكان فعلا أعظم ,لتنكشف بعدها أقنعتهم الزائفة والتي كانت قبل أن تنكشف مغطاة بقناع سحري ظاهره جميل جدا وميزتهم الصدق كعنوان لهم وحيث الابتسامة تطرأ على محياهم ودائما ما يتسابقون لفعل الخير ويمدحون أنفسهم بأنهم بشر فريد من نوعهم أو في الوجود ولا يوجد مثيل أو شبيه لهم , أما في حقيقة أقنعتهم ألباطنه فهو ............. !!!! إننا في عالم غريب جدا .. عالم كله عجيب ولكنه جميل لأنه يكشف فيه من كان في نظرنا أو تصورنا بأنه ذو القدوة الحسنة والجميل الحالم .
إذا ما خلوت الدهر يوما فلا تقل*** خلوت ولكن قل علي رقيب
ولا تحسبن الله يغفل ما مضى *** ولا أن ما يخفى عليه يغيب
لهونا لعمر الله حتى تتابعت *** ذنوب على أثارهن ذنوب
فيا ليت أن الله يغفر ما مضى *** ويأذن في توبتنا فنتوب
إذا ما مضى القرن الذي كنت فيهم *** وخلفت في قرن فأنت غريب
وإنَّ امرأ قد سار خمسين حجة *** إلى منهل من ورده لقريب
إذا خلوت الدهر فلا تقل .... خلوت ولكن قل علي رقيب
ولا تحسبن الله يغفل ساعة.... ولا أن ما يخفى لديه يغيب
عندما يخفي الإنسان (أي المسؤول ) ضميره فالنتيجة هي ظلم وألم ومعاناة وهضم حقوق الآخرين بل عندما يتعود الإنسان على غمر ضميره بالنسيان أو تدريبه على التجاهل فهو في الحقيقة يمارس ظلما بحق نفسه أولا ثم بحق الآخرين وهؤلاء الآخرون هم في العادة الأضعف والأقل قدرة على المقاومة أو حتى برفع الصوت احتجاجا وهذا ما يحصل في هذه المغبونة بلدية أولاد صابر.
غياب الضمير آفة يعاني منها مسؤولي هذه البلدية ونتائج غيابه لا يعرفها الكثير ,وهي تعد من أخطر الأمراض ويكون سببا للمصائب التي تحل على أهالي هذه الأخيرة فكيف من كان به الداء الخطير مسؤولا وواجبه ومسؤوليته الحفاظ على المجتمع من كل شئ من ألأمراض الاجتماعية الفساد المالي والإداري. غياب ضمير المسؤول كارثة !!!!! …. وخير دليل ما نسمع به ويصلنا من خلف أصوارهم ودواليب كواليسهم من صراعات شخصية آدت بدخولهم في نفق مظلم وعواقب وخيمة نذكر بعضها.
*عندما يغيب الضمير كل شيء يصبح مباح ( أصحاب الشهادات والكفاءات سواء موظفين دائمين أم موظفي عقود ما قبل التشغيل تحت وصاية مدام دليلة 1 خريجة مدرسة الإعلام الآلي الخوارزمي أو تحت وصاية مدام دليلة 2 التي تعمل على هواها وبدون رقيب ) , ويغيب الرادع الدافع للعودة, فالضمير يقتل ويسكن القبور قبل صاحبه.
*عندما يغيب الضمير يحضر الظلم ويصبح المسؤول عبدا لذاته وأطماعه ويطبق القانون على فئة معينة من الناس كما هو حاصل في توزيع البناء الريفي في هذه الأيام ( لي هناه النائب الحاج أو نائب لحملات استفاد وما أكثر هذه الفئة المتباهية في المقاهي وشوارع هذه المغبونة على حساب المواطن الضعيف والفقير الذي لا حول ولا قوة له أصبح ينظر بالعين فقط ويرى أصحاب النقل وأصحاب الممتلكات الذين يستطيعون إسكان أنفسهم وغيرهم والذي زاد الطين بلة أولاد البارح الذي شملهم التحقيق وهم من مواليد 84 و85 حتى 1990 يتباهون أمام عباد الله في المقاهي والغريب في الأمر كذلك هم أصحاب ملفات حديثة 2013 والسؤال المحير أين أصحاب ملفات 2008 حتى 2011 يا سيدي المحترم؟ ) سأحاول في الأيام القادمة بعون الله وأصحاب الخير حصر ونشر هذه الأسماء وأترك الحكم لكم.
*عندما يغيب الضمير المهني الصادق والحقيقي ويستبدل مكانه بضمير زائف أو مقلد أشبه بالضمير الكاذب من أجل أن تحل أو تدوم المصالح تعم الفوضى في هذه المغبونة ويصبح بعض المواطنين فوق القانون ( انتشار البنايات الفوضوية في مختلف مناطق البلدية بدون تدخل من طرف المصالح المعنية وفي هذا الفوضى استغل البعض هذا الوضع ... واحد يبني في الرصيف والأخر يبني أمام السكنات الاجتماعية والأخر يبني في التجزئة ويغلق الطريق والبعض استغلوا حافة الوادي وبشكل فوضوي واستولوا عليها بحجة إنشاء حدائق وبطريقة غير منظمة والذي يرمي فضلات البناء على حافة الوادي وفي وسط الطريق و...و... ) ومن هذا المنطلق أين مصالح مراقبة نظافة الأحياء والمحيط حتى المحالات والمقاهي يا عباد الله أصبحت كارثة عظمى ( تذكرت التي تشرف على صحة العباد مدام دليلة 2 super women ليس لديها الوقت لنا تعمل يوم في الأسبوع ...)
*عندما يغيب الضمير المهني الصادق والحقيقي ويستبدل بضمير حب النفس والذات وتحقيق الرغبات والمصالح الشخصية التي طغت على الفرد يطغى الاهمال والفوضى حتى في المجال الصحي وعندما أشرنا في وقت سابق لمواقيت عمل الأطباء بالمركز الصحي وناشدنا مدير الصحة والسيد المحترم رئيس البلدية من أجل التدخل ( المشرف على هذا المركز أخذته العزة بالنفس وغضب من قول الحق وأنا بدوري أطرح عليه سؤال ماذا تقول عندما تقف أمام الله وتسأل على هذه الأمانة التي أنت شخصيا مكلف بها ؟ هل تأخذك العزة بالنفس ؟ هل لديك تبريرات مقنعة ؟ تذكر دائما أنك ستسأل مهما طال الزمن بك !!!! ) ومن أجل هذا سأبعث رسالة الى السيد الوزيرالمكلف لدى الوزير الأول باصلاح الخدمة العمومية وهذا وعد مني ...
نسيبك من ناجاك بالود قلبه .... وليس لمن تحت التراب نسيب
فأحسن جزاء ما اجتهدت فإنما.... بقرضك تجزى والقروض ضروب
فعلا غياب الضمير مرضا فتاكا ينتشر فيهم انتشارا رهيبا جدا حيث أنه ومع الأسف لا علاج له فهو أخطر من أمراضنا المزمنة والحالية إنه حقيقة لهو مرض هذا العصر الحديث . إننا وبكل أسف لم نعرف أو نكتشف حقيقة ضمائرهم والتي كانت في يوم من الأيام تختفي أو تختبئ خلفهم ولكنهم وبحركة صغيرة أو كما يقولون صدمة بسيطة لم يعملوا لها أي حساب ليظهر ويفتضح بعدها المستور وما خفي كان أعظم ولكنه قد ظهر وكان فعلا أعظم ,لتنكشف بعدها أقنعتهم الزائفة والتي كانت قبل أن تنكشف مغطاة بقناع سحري ظاهره جميل جدا وميزتهم الصدق كعنوان لهم وحيث الابتسامة تطرأ على محياهم ودائما ما يتسابقون لفعل الخير ويمدحون أنفسهم بأنهم بشر فريد من نوعهم أو في الوجود ولا يوجد مثيل أو شبيه لهم , أما في حقيقة أقنعتهم ألباطنه فهو ............. !!!! إننا في عالم غريب جدا .. عالم كله عجيب ولكنه جميل لأنه يكشف فيه من كان في نظرنا أو تصورنا بأنه ذو القدوة الحسنة والجميل الحالم .
إذا ما خلوت الدهر يوما فلا تقل*** خلوت ولكن قل علي رقيب
ولا تحسبن الله يغفل ما مضى *** ولا أن ما يخفى عليه يغيب
لهونا لعمر الله حتى تتابعت *** ذنوب على أثارهن ذنوب
فيا ليت أن الله يغفر ما مضى *** ويأذن في توبتنا فنتوب
إذا ما مضى القرن الذي كنت فيهم *** وخلفت في قرن فأنت غريب
وإنَّ امرأ قد سار خمسين حجة *** إلى منهل من ورده لقريب
المصدر: منتديات النهار الجديد أون لاين - من قسم: المنتدى العام
fg]dm H,gh] whfv: u,hrf ydhf hgqldv