كثرت في هذه الأيام تمتمات بعض الكائدين المعادين لوطننا العزيز وكشفت عن سوء نياتهم حيال الجزائر شعبا وبلدا فكلامهم عن صحة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة الذي أعتبره وأعتز لكونه رئيسنا ويشاطرني كل الجزائريين الذين يحملون ذرة الوطنية في صدور هم لهذا الوطن ينم عن تمني عجز الرئيس عجزا دائما و اذا كيف نفسر كلامهم عن الرئاسيات وتعيين رئيس جديد مادام الرئيس مريض وعن قوانين اجراء انتخابات رئاسية مسبقة ,,,إن عندي بوتفليقة كرئيس لنا حتى ولو كان لا قدر الله فاقد للحركة مع عقله الحكيم الراجح لحب هذا الوطن وشعبه , خير من صحتكم وشبابكم لتكونو رؤساء أحزاب اعاف الإنضمام تحت صفوفها فبكل بساطة قلوبكم ماتت وأغلقت حب هذا البلد وشعبه فبوتفليقة حتى وإن مات فسيضل في قلوب الجزائريين تحبه بحبه للجزائر والجزائريين وسيصير الى جوار رب كريم مصداقا لقوله تعالى " من المؤمنين رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا " يشهد له اخوانه مع درب الكفاح من الشهداء والمجاهدين وكل جزائري حقا وهو ليس بخير من رسول الله عند الله اذ توفاه قال أنس بن مالك رضي الله عنه: ما رأيت يوماً قط كان أحسن ولا أضوأ من يوم دخل علينا فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم، وما رأيت يوماً كان أقبح ولا أظلم من يوم مات فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم. رواه الدارمي والبغوي. وقد حكى أنس عن ذلك اليوم فقال: بينما هم في صلاة الفجر يوم الاثنين وأبو بكر يصلي بهم لم يفجأهم إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم كشف ستر حجرة عائشة فنظر إليهم وهم في صفوف الصلاة، ثم تبسم يضحك، فنكص أبو بكر على عقبيه ليصل الصف وظن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يريد أن يخرج إلى الصلاة، فقال أنس وهمَّ المسلمون أن يفتتنوا في صلاتهم، فرحاً برسول الله صلى الله عليه وسلم، فأشار إليهم بيده رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أتموا صلاتكم ثم دخل الحجرة وأرخى الستر. رواه البخاري.
قالت صفية بنت عبد المطلب ترثي رسول الله صلى الله عليه وسلم :
ألا يا رسول الله كنت رجاءنا**** وكنت بنا برا ولم تك جافيا
وكان بنا برا رحيما نبينا**** ليبك عليك اليوم من كان باكيا
لعمري ما أبكي النبي لموته**** ولكن لهرج كان بعدك آتيا
كان على قلبي لفقد محمد**** ومن حبه من بعد ذاك المكاويا
أفاطم صلى الله ربُّ محمد**** على جدث أمسى بيثرب ثاويا
أرى حسنا أيتمته وتركته**** يبكي ويدعو جده اليوم نائيا
فدى لرسول الله أمي وخالتي**** وعمي ونفسي قصره وعياليا
صبرت وبلغت الرسالة صادقاً**** ومت صليب الدين أبلج صافيا
فلو أن رب العرش أبقاك بيننا**** سعدنا ولكن أمره كان ماضيا
عليك من الله السلام تحية**** وأدخلت جنات من العدن راضيا.
نحبك يارسول الله كما اخبرتنا بحبك واشتياقك للقيانا
بكى رسول الله صلى الله علي وسلم فقالوا مايبكيك يا رسول
الله :قال : اشتقت لأحبتي
قالت صفية بنت عبد المطلب ترثي رسول الله صلى الله عليه وسلم :
ألا يا رسول الله كنت رجاءنا**** وكنت بنا برا ولم تك جافيا
وكان بنا برا رحيما نبينا**** ليبك عليك اليوم من كان باكيا
لعمري ما أبكي النبي لموته**** ولكن لهرج كان بعدك آتيا
كان على قلبي لفقد محمد**** ومن حبه من بعد ذاك المكاويا
أفاطم صلى الله ربُّ محمد**** على جدث أمسى بيثرب ثاويا
أرى حسنا أيتمته وتركته**** يبكي ويدعو جده اليوم نائيا
فدى لرسول الله أمي وخالتي**** وعمي ونفسي قصره وعياليا
صبرت وبلغت الرسالة صادقاً**** ومت صليب الدين أبلج صافيا
فلو أن رب العرش أبقاك بيننا**** سعدنا ولكن أمره كان ماضيا
عليك من الله السلام تحية**** وأدخلت جنات من العدن راضيا.
نحبك يارسول الله كما اخبرتنا بحبك واشتياقك للقيانا
بكى رسول الله صلى الله علي وسلم فقالوا مايبكيك يا رسول
الله :قال : اشتقت لأحبتي
قالوا : أولسنا احبتك يارسول الله
قال : لا انتم اصحابي أما أحبتي فقوم يأتون من بعدي يؤمنون بي ولا يروني أبلغنا الأمانة ونصح الأمة وتركنا على المحجة البيضاء ليلها كنهارها
وترك لنا كتاب ربه وسنته إن تمسكنا بهما لن نضل ولن نخزى
قال : لا انتم اصحابي أما أحبتي فقوم يأتون من بعدي يؤمنون بي ولا يروني أبلغنا الأمانة ونصح الأمة وتركنا على المحجة البيضاء ليلها كنهارها
وترك لنا كتاب ربه وسنته إن تمسكنا بهما لن نضل ولن نخزى
المصدر: منتديات النهار الجديد أون لاين - من قسم: المنتدى العام
lk ;hk duf] lpl]h tYk r] lhj ,lk hggi pd gh dl,j